الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب: إذا فزعوا بالليل

          ░165▒ (باب إِذَا فَزِعُوا) بكسر الزاي؛ أي: خافَ العَسكَرُ أو أهلُ البلدِ (بِاللَّيْلِ) جوابُ ((إذا)) محذوفٌ يُقدَّرُ بنحوِ: ينبَغِي للإمامِ أو نائبِهِ أن يكشِفَ الخبَرَ بنفسِهِ، أو بمن يندُبُه لذلك.