الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب القراءة في العشاء

          ░102▒ (بَابُ القِرَاءَةِ فِي العِشَاءِ) هذا الباب أعمُّ مما قبله، قيل: لو ذكره قبلهُ لكان أولى، فتدبَّر.