الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب من قام إلى جنب الإمام لعلة

          ░47▒ (بَابُ مَنْ قَامَ) أي: من المصلِّين (إِلَى جَنْبِ) أي: جانبِ (الإِمَامِ) يمنةً وهو الأولى، أو يسرةً، وهو خلاف السُّنَّة (لِعِلَّةٍ) أي: لأمرٍ اقتضى ذلك كضيقِ المكانِ.