التوضيح لشرح الجامع البخاري

باب الاطمأنينة حين يرفع رأسه من الركوع

          ░127▒ بَابُ الأُطْمَأْنِيْنَةِ حِينَ يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ
          وَقَالَ أَبُو حُمَيدٍ رَفَعَ النَّبِيُّ صلعم، وَاسْتَوَى جَالِسًا حَتَّى يَعُودَ كُلُّ فَقَارٍ مَكَانَهُ.
          هذا الحديث مقتطعٌ من حديثٍ يأتي إن شاء الله تعالى في باب: سُنَّة الجلوس مسندًا. [خ¦828]
          والفَقَار: بفتح الفاء وكسرها: خَرَزات الصُّلْب، وهي مفاصله، الواحدة: فَقَارةٌ، ويُقال: اطمأنَّ طُمَأْنِينَةً وطُمَأنِينًا، و(الاطْمِئْنَانِيَّةِ): الواحدة، كالضَّربة من الضرب.