التوضيح لشرح الجامع البخاري

باب الأذان للمسافر إذا كانَوا جماعة والإقامة

          ░18▒ باب الأَذَانِ لِلْمُسَافِرِ إِذَا كَانُوا جَمَاعةً، وَالإِقَامَةِ، وَكَذلك بِعَرَفَةَ وَجَمْعٍ وَقَوْلِ المُؤَذِّنِ: الصَّلاَةُ فِي الرِّحَالِ في اللَّيْلَةِ البَارِدَةِ أوِ المَطِيرَةِ.
          (جَمْعٍ) يعني: المُزدلِفة، ولم يذكر فيه حديثًا ولا في عرفةَ أيضًا.