التوضيح لشرح الجامع البخاري

باب رحمة الولد وتقبيله ومعانقته

          ░18▒ بَابُ رَحْمَةِ الوَلَدِ وَتَقْبِيلهِ وَشَمِّهِ وَمُعَانَقَتِهِ.
          وقال ثابتٌ عن أنسٍ: أَخَذَ النَّبِيُّ صلعم إِبْرَاهِيمَ فَقَبَّلَهُ وَشَمَّهُ.
          وهذا سلف عنده مسنداً [خ¦1303].