الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا

          ░15▒ (باب: مَن قَاتَل لتَكُون كَلِمَة الله هِيَ العُلْيَا)
          قال الحافظ: أي: فضله، أو الجواب محذوف تقديره: فهو المعتبَر، وبسط الحافظ في شرح قوله: (لتكون كلمة الله هي العليا) فذكر فيه خمس مراتب، فارجع إليه لو شئت.
          وفي «الفيض» تحت الباب: أعرض عن التَّفصيل المتعذِّر، وعدل إلى الجواب الجُمْليِّ، فقال: مَنْ قاتل لإعلاء كلمة الله فهو في سبيل الله. انتهى.