الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب رفع اليدين عند جمرة الدنيا والوسطى

          ░141▒ (باب رَفْعِ الْيَدَيْنِ): أي: استحبابُ رفعهما في الدُّعاء (عِنْدَ الجَمْرَتَيْنِ الدُّنْيَا وَالْوُسْطَى): والذي في الفرعِ وأصله: <عند جمرةِ الدنيا> وتقدَّم ضبطُ ((الدنيا)) بوجهين وبيانها كـ((الوسطى)).