الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب مهل من كان دون المواقيت

          ░11▒ (بَابُ مُهَلِّ مَنْ كَانَ دُونَ الْمَوَاقِيتِ): أي: أقربَ منها إلى مكة.