الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب من نحر هديه بيده

          ░117▒ (بَابُ مَنْ نَحَرَ) أي: ذبحَ (هَدْيَهُ بِيَدِهِ) وهو أفضلُ إن أحسنَ ذلك، وسقط الباب وحديثهُ لأكثرِ الرواة، وثبت لأبي ذرٍّ عن المستمليِّ وحده، ووقع في نسخةِ الصَّغاني بعد الترجمة ما نصه حديث سهلِ بن بكارٍ عن وهيبٍ. انتهى، فاكتفى بالإشارةِ نبَّهَ على جميعِ ما قلناه في ((الفتح)).