الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب من قلد القلائد بيده

          ░109▒ (باب مَنْ قَلَّدَ الْقَلاَئِدَ بِيَدِهِ) أي: للهدايا، ولم يستنبْ وهو الأَولى.