عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب ما يحل من الدخول والنظر إلى النساء في الرضاع
  
              

          ░117▒ (ص) باب مَا يَحِلُّ مِنَ الدُّخُولِ وَالنَّظَرِ إِلَى النِّسَاءِ فِي الرَّضَاعِ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان ما يحلُّ مِنَ الدخول على النساء والنظر إليهنَّ في وجود الرضاع مِنَ الداخل والمدخول إليها؛ لأنَّ وجود الرضاع يبيح ذلك.