الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب الأسواق التي كانت في الجاهلية فتبايع بها الناس في الإسلام

          ░35▒ (باب: الأسواق الَّتِي كانت في الجاهليَّة...) إلى آخره
          أي: جواز التَّبايع فيها، قال ابن بطَّالٍ: فقه هذه التَّرجمة أنَّ مواضع المعاصي وأفعال الجاهليَّة لا تمنع مِنْ فعل الطَّاعة فيها(1). انتهى مِنَ القَسْطَلَّانيِّ(2).


[1] فتح الباري:4/321
[2] أنظر إرشاد الساري:4/37