الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب7

          ░97▒ (بَابٌ): كذا للأكثر بلا ترجمة، وسقط للأصيلي، وكأنه فصله عما قبله؛ لأنه ليس فيه تصريح بكون الصلاة وقعت بين السواري، نعم فيه بيان مقدار ما كان بينه وبين الجدار من المسافة.
          وزاد الكرماني: أو لأن الموضع المذكور / من كونه مقابلاً للباب قريباً من الجدار يستلزم كونها بين الأسطوانتين.