الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب الثياب البيض للكفن

          ░18▒ (بَابُ الثِّيَابِ الْبِيْضِ): أي: استحبابها (لِلكَفَنِ): أي: فيه، أو لأجل التَّكفين، سواءٌ كان الميت رجلاً أو غيره.