الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب ما ينهى من الويل ودعوى الجاهلية عند المصيبة

          ░39▒ (باب: ما يُنْهَى مِنَ الوَيْل...) إلى آخره
          غرض التَّرجمة على قياس ما عَرَفت، لكن ليس في الحديث ذكر الويل، فكأنَّه أشار بذلك إلى ما ورد في بعض طرقه عند ابن ماجه، كذا في «الفتح»(1).
          ولم يرضَ به العينيُّ، وقال: دعوى الجاهليَّة لازمة للوَيل.


[1] فتح الباري:3/166 مختصرا