نجاح القاري لصحيح البخاري

باب من وصل رحمه في الشرك ثم أسلم

          ░16▒ (بابٌ مَنْ وَصَلَ رَحِمَهُ فِي الشِّرْكِ ثُمَّ أَسْلَمَ) هل يكون له في ذلك ثوابٌ؟ وإنَّما لم يجزم بالحكم؛ لوجود الاختلاف في ذلك، وقد تقدَّم البحث في ذلك في «كتاب الإيمان» في الكلام على حديثِ أبي سعيدٍ الخدريِّ ☺: ((إذا أسلم العبد، فحُسن إسلامه)) [خ¦41].