الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب الصدقة باليمين

          ░16▒ (بَابُ الصَّدَقَةِ): أي: استحبابُ التَّصدُّقِ (بِالْيَمِينِ): وجوز في ((الفتح)) في ((باب)) التنوين على أن ((الصدقة)) مبتدأ حذف خبره نحو: فاضلة أو مرغَّب فيها، إذْ المستحبُّ في ما شرفَ أن يكون باليمين بخلاف غيرهِ فالأفضلُ كونه بالشمال.