عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب ما يكون من الظن
  
              

          ░59▒ (ص) بابُ مَا يَكُونُ مِنَ الظَّنِّ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيانِ ما يكون جوازُه مِنَ الظنِّ، هكذا وقعت هذه التَّرجمة في رواية الأكثرين، وفي رواية النَّسَفِيِّ ولأبي ذرٍّ عن الكُشْميهَنيِّ: <باب ما يجوز مِنَ الظنِّ> وفي رواية القابسيِّ والجُرجانيِّ: <باب ما يُكره مِنَ الظنِّ> ورواية أبي ذرٍّ أنسبُ لسياق الحديث.