عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب: من وصل وصله الله
  
              

          ░13▒ (ص) بابُ مَنْ وَصَلَ وَصَلَهُ اللهُ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان مَن وصل رَحِمَه وصله الله؛ يعني: يُعطِّفُه عليه بفضله، إمَّا في عاجل دنياه أو آجل آخِرَته، والعرب تقولُ إذا تفضَّل رجلٌ على آخر بمالٍ أو وهبه هبةً: وَصَلَ فلانٌ فلانًا بكذا.