عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب من وصل رحمه في الشرك ثم أسلم
  
              

          ░16▒ (ص) بابُ مَنْ وَصَلَ رَحِمَهُ فِي الشِّرْكِ ثُمَّ / أَسْلَمَ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيانِ مَن وصل رحمه حالَ كونه في الشِّرك، ثُمَّ بعد ذلك هل يكون له في ذلك ثوابٌ؟ ولم يبيِّن حكمه؛ لوجود الاختلاف فيه.