الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر

          ░92▒ (باب: مَا يُكرَه أنْ يَكُونَ الغَالِبُ عَلَى الإِنْسَان الشِّعرَ...) إلى آخره
          أشار المصنِّف بهذه التَّرجمة إلى محمل روايات النَّهي والذَّمِّ.
          قالَ الحافظُ تحت ترجمة الباب: هو في هذا الحمل متابع لأبي عبيد. انتهى.