الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب من بسط له في الرزق بصلة الرحم

          ░12▒ (باب: مَنْ بُسط له(1) في الرِّزق لصِلة الرَّحم)
          أي: لأجل صِلة رحمِه، ثمَّ قالَ الحافظُ في شرح الحديث: وعند أحمد بسندٍ رجالُه ثقات عن عائشة مرفوعًا: ((صلة الرَّحم وحسنُ الجِوار وحسن الخُلُق يعمِّران الدِّيار ويزيدان في الأعمار)) ونحو ذلك مِنَ الرِّوايات ذكرها الحافظ في «الفتح».
          وقد تقدَّم في البيوع (باب: مَنْ أحبَّ البسط في الرِّزق) وأخرج المصنِّف هناك ثانيَ حديثَي الباب حديثَ أنس بن مالك.


[1] قوله: ((له)) ليس في (المطبوع).