الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره

          ░31▒ (باب: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بالله واليومِ الآخِرِ فَلا يُؤْذِي جَارَه)
          المراد به الإيمان الكامل، وخصَّه بالله واليوم الآخر إشارة إلى المبدأ والمعاد، أي: مَنْ آمن بالله الَّذِي خلقه وآمن بأنَّه سيجازيه بعمله فليفعل الخصال المذكورات. انتهى مِنَ «الفتح».