الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب صوم داود عليه السلام

          ░59▒ (باب صَوْمِ دَاوُدَ): أي: النَّبي (عَلَيْهِ السَّلاَمُ): وفي بعض النُّسخ: <صلعم>، عقب هذا الباب بسابقهِ مع أنَّ المراد منهما شيء واحد إشارة إلى أنَّه ينبغي الاقتداء به كما أمرنا نبيُّنا بذلك صلعم، على أنَّ الأوَّل في أفضليَّة هذا الصَّوم.