الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب القبلة للصائم

          ░24▒ (باب الْقُبْلَةِ لِلصَّائِمِ): يعني: أنَّ الصَّائم يقبِّل غيره لا أن يقبِّله غيره، وذكْرُ هذا الباب بعد باب المباشرة مِن ذكر الخاصِّ بعد العامِّ، ولذا سقط الباب والتَّرجمة لأبي ذرٍّ، وتقدَّم الكلام قريباً على القُبلة تفصيلاً، فراجعْهُ.