الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب صوم يوم وإفطار يوم

          ░58▒ (باب صَوْمِ يَوْمٍ وَإِفْطَارِ يَوْمٍ): أي: استحبابه، بل أفضليَّته على غيره من الصِّيام وتقدَّم، وسيأتي أنَّه صوم داود عليه الصَّلاة والسَّلام.