مقاصد التنقيح إلى شرح الصحيح

باب قول الله تعالى: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}

          ░54▒ (بَاب قَوْلِ اللهِ تَعَالَى: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ} [القمر:17])
          سبق تفسيره في (سورة {اقْتَرَبَتِ}) من (كتاب التفسير).
          وفي الباب حديث عمران بن حصين، ومضى بيانه في (باب: جفَّ القلم على علم الله) مِن (كتاب القدر).
          وفي الباب حديث عليٍّ، وسبق بعض شرحه في (باب: موعظة المحدِّث عند القبر) مِن (كتاب الجنائز).