مقاصد التنقيح إلى شرح الصحيح

خاتمة الكتاب

          (خاتمةُ الكتاب)
          وهي مشتملةٌ على فصلين:
          الأوَّل: فيما استُدرِكَ على البخاريِّ فيما يخصُّ أسانيدَ كتابِهِ وأسماءَ رواتِهِ.
          والثَّاني: في فهرست ما في الكتاب من الكتب والأبواب أذكرُها في كتابي؛ لتتمَّ الفائدةُ بها(1) وتكملَ العائدةُ إليها، وبالله التَّوفيقُ.


[1] (بها): ليس في (س).