مقاصد التنقيح إلى شرح الصحيح

باب ما يجوز من تفسير التوراة وكتب الله بالعربية وغيرها

          ░51▒ (بَاب مَا يَجُوزُ مِنْ تَفْسِيرِ التَّوْرَاةِ وكُتُبِ اللهِ بِالْعَرَبِيَّةِ وَغَيْرِهَا)
          تفسير الآية ظاهرٌ ممَّا مرَّ في بابها قريبًا.
          وفي الباب بعض حديث أبي سفيان وهرقل، ومضى بتمامه مع بيانه في صدر الكتاب.
          وفي الباب حديث أبي هريرة، ومضى بيانه في (باب قول النبيِّ صلعم : «لَا تَسْأَلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ عَنْ شَيْءٍ») مِن (كتاب الاعتصام).
          وفي الباب حديث ابن عمر، وسبق بيانه في (باب: الرجم بالبلاط) مِن (كتاب المحاربين).