عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب أمر النبي بالسكينة عند الإفاضة وإشارته إليهم بالسوط
  
              

          ░94▒ (ص) بَابُ أَمْرِ النَّبِيِّ صلعم بِالسَّكِينَةِ عِنْدَ الإِفَاضَةِ، وَإِشَارَتِهِ إِلَيْهِمْ بِالسَّوْطِ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيانِ أمرِ النَّبِيِّ صلعم بـ(السَّكِينَةِ) أي: الوقار عند الإفاضة من عرفةَ، وإشارةُ النَّبِيِّ صلعم إلى أصحابه بالسَّوطِ بذلك.