عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب بيع التصاوير التي ليس فيها روح وما يكره من ذلك
  
              

          ░104▒ (ص) باب بَيْعِ التَّصَاوِيرِ الَّتِي لَيْسَ فِيهَا رُوحٌ، وَمَا يُكْرَهُ مِنْ ذَلِكَ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان حكم التصاوير؛ أي: المصوَّرات التي ليس فيها روحٌ؛ كالأشجار ونحوها.
          قوله: (وَمَا يُكْرَهُ) أي: وفي بيان ما يُكرَهُ مِن ذلك مِن اتِّخاذ أو عمل أو بيع أو نحو ذلك.