عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب الأسواق التي كانت في الجاهلية فتبايع الناس بها في الإسلام
  
              

          ░35▒ (ص) بابُ الأَسْوَاقِ الَّتِي كَانَتْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَتَبَايَعَ النَّاسُ بِهَا فِي الإِسْلَامِ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيان جواز التبايع في الأسواق التي كانت في الجاهليَّة قبل الإسلام، وقصدُه من وضع هذه الترجمة الإشارةُ إلى أنَّ مواضع المعاصي وأفعال الجاهليَّة لا تمنع مِن فعل الطاعة فيها.