الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب معاملة النبي أهل خيبر

          ░40▒ (بَابُ مُعَامَلَةِ النَّبِيِّ صلعم أَهْلَ خَيْبَرَ) أي: يهودها على ما يخرُجُ منها من تمرٍ أو زرعٍ مشاطَرةً.