نجاح القاري لصحيح البخاري

باب كيف كان عيش النبي وأصحابه وتخليهم من الدنيا؟

          ░17▒ (باب: كَيْفَ كَانَ عَيْشُ النَّبِيِّ صلعم وَأَصْحَابِهِ) أي: في حياته (وَتَخَلِّيهِمْ مِنَ الدُّنْيَا) أي: تركهم التبسُّط في ملاذها وشهواتها.