نجاح القاري لصحيح البخاري

باب ما قدم من ماله فهو له

          ░12▒ (باب: مَا قَدَّمَ) أي: الإنسان المكلَّف في حال صحَّته وحرصه في وجوه الخير، وأنواع القُربات، وحُذف للعلم به وإن لم يجرِ له ذكر (مِنْ مَالِهِ فَهْوَ لَهُ) يجدُ ثوابه يوم القيامة؛ يعني: أنَّه خيرٌ له من تركه بعد موته.