تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: لا يتمنى أحدكم الموت، إما محسناً فلعله

          2457- (أَخَذَ يَسْتَعْتِبُ) أي يرجعُ عن الإساءةِ إلى الإحسانِ، واستَعْتَبَ الرَّجُلَ: طَلَبَ أن يُعْتَبَ؛ أي رَغِبَ أن تُقْبَلَ توبتُهُ وإقرارُهُ.