تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: إن رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين

          2201- (إِذَا تَقَارَبَ الزَّمَانُ لَمْ تَكَدْ رُؤْيَا المُؤْمِنِ تكذِبُ) قيلَ عند اقترابِ الساعةِ وفسادِ الزَّمانِ يَخْتَصُّ المؤمنُ بصدقِ رؤياهُ لصدقِ إيمانِه، وقيلَ: أرادَ اعتدالَ الليلِ والنهارِ.