تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: حاج آدم موسى فقال: أنت الذي أخرجت

          2263- ({وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي} [طه:41]) اخترتُكَ لخاصَّةِ أمرٍ أريدكَ لهُ، يُقالُ: فلانٌ صنيعةُ فلانٍ وصنيعُهُ، أي تربيتُهُ وتخريجُهُ.
          (النَّجِيُّ) من المناجاةِ، وهي التكليمُ في انفرادٍ.
          (الغَيُّ) الانحرافُ عن الواجبِ.