الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب قول النبي: اقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم

          ░11▒ (باب قَوْلُ النَّبِيِّ صلعم: اقْبَلُوا مِنْ مُحْسِنِهِمْ، وَتَجَاوَزُوا عَنْ مُسِيئِهِمْ): أراد أمَر غيرَ الأنصار بأن لا يُؤاخِذوا الأنصارَ في شأنهم؛ أي: إلَّا أن يكون حقًّا لله أو حقًّا لآدمِي، وسقط: <باب> لأبي ذرٍّ.