الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب دعاء النبي: أصلح الأنصار والمهاجرة

          ░9▒ (بَابٌ دُعَاءُ): بالمدِّ (النَّبِيِّ صلعم): مِن إضافة المصدرِ لفاعله، وقوله: (أَصْلِحِ): بقطع الهمزة (الأَنْصَارَ وَالْمُهَاجِرَةَ): بيانٌ للدُّعاء، ((والمُهاجِرة)) بضمِّ الميم وكسر الجيم، جمع مهاجرٍ، وهم مَن هاجر من مكَّة للمدينة، وسقط لأبي ذرٍّ: <باب> وحده.