-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
المتفق عليه
- حديث: لا عدوى ولا طيرة، وإنما الشؤم
- حديث: من جاء منكم الجمعة فليغتسل
- حديث: أرأيتكم ليلتكم هذه، فإن رأس مئة سنة
- حديث: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خفت الصبح
- حديث: إن بلالاً يؤذن بليل، فكلوا واشربوا حتى
- حديث: كان رسول الله إذا قام إلى الصلاة
- حديث: كلكم راع ومسؤول عن رعيته، فالإمام راع
- حديث: لبيك اللهم لبيك، لا شريك لك لبيك
- حديث: رأيت رسول الله حين يقدم مكة
- حديث: لم أر رسول الله يستلم من البيت
- حديث: أرخص في أولئك رسول الله
- حديث: يهل أهل المدينة من ذي الحليفة، ويهل
- حديث: لا يلبس المحرم القميص، ولا العمامة، ولا
- حديث: من كان منكم أهدى فإنه لا يحل من
- حديث: صلى رسول الله صلاة الخوف بإحدى الطائفتين
- حديث: أن رسول الله كان يسبح على ظهر
- حديث: صليت مع رسول الله ركعتين قبل الظهر
- حديث: إذا استأذنت أحدكم امرأته إلى المسجد فلا
- حديث: لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم
- حديث: المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه
- حديث: انطلق ثلاثة نفر ممن كان قبلكم
- حديث: كلوا من الأضاحي ثلاثاً
- حديث: تجدون الناس كإبل مئة، لا يجد الرجل
- حديث: لا تعد في صدقتك يا عمر
- حديث: إنما هذه لباس من لا خلاق له
- حديث: لا حسد إلا في اثنتين
- حديث: أتشهد أني رسول الله
- حديث: بينما أنا نائم أطوف بالبيت
- حديث: تقاتلكم اليهود، فتسلطون عليهم حتى يقول الحجر
- حديث: ألا إن الفتنة هنا يشير إلى المشرق
- حديث: أرى رؤياكم في العشر الأواخر
- حديث: إذا رأيتموه فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا
- حديث: دعه فإن الحياء من الإيمان
- حديث: اقتلوا الحيات، واقتلوا ذا الطفيتين والأبتر
- حديث: لا تبيعوا الثمر حتى يبدو صلاحه
- حديث: رأيت الناس في عهد رسول الله إذا
- حديث: من ابتاع نخلاً بعد أن يؤبر فثمرها
- حديث: أن رسول الله صلى المغرب والعشاء بالمزدلفة
- حديث: لا تتركوا النار في بيوتكم حين تنامون
- حديث: رأيت رسول الله إذا أعجله السير في
- حديث: أن رسول الله كان ينفل بعض من
- حديث: ليراجعها، ثم يمسكها حتى تطهر ثم تحيض
- حديث: إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم
- حديث: أريت كأني أنزع بدلو بكرة على قليب
- حديث: ذاك يوم كان يصومه أهل الجاهلية
- حديث: يطوي الله السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن
- حديث: من أعتق عبداً بينه وبين آخر قوم
- حديث: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا
- حديث: بيداؤكم هذه التي تكذبون على رسول الله
- حديث: أن النبي أتي وهو في معرسه من
- حديث: من اقتنى كلباً إلا كلب صيد أو
- حديث: بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت
- حديث: إذا أنزل الله بقوم عذاباً أصاب العذاب
- حديث: لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله
- حديث: ما بعث الله من نبيّ إلا أنذره
- حديث: ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت
- حديث: أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن
- حديث: إذا صار أهل الجنة إلى الجنة وأهل
- حديث: لا يزال هذا الأمر في قريش ما
- حديث: صحبت النبي فلم أره يسبح في السفر
- حديث: إن الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد
- حديث: إذا طلع حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى
- حديث: هل وجدتم ما وعدكم ربكم حقاً
- حديث: نهى النبي عن لحوم الحمر الأهلية
- حديث: أن الناس نزلوا مع رسول الله على
- حديث: أعطى رسول الله خيبر بشطر ما يخرج
- حديث: أنهكوا الشوارب، وأعفوا اللحى
- حديث: كان رسول الله وأبو بكر وعمر يصلون
- حديث: كان رسول الله يخطب يوم الجمعة قائماً
- حديث: أن النبي كان يعرض راحلته فيصلي إليها
- حديث: أن النبي كان إذا خرج يوم العيد
- حديث: أن النبي كان يقرأ القرآن، فيقرأ سورةً
- حديث: إن رسول الله كان يأمر المؤذن إذا
- حديث: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم، ولا تتخذوها
- حديث: إذا وضع عشاء أحدكم وأقيمت الصلاة فابدءوا
- حديث: فرض رسول الله زكاة الفطر صاعاً من
- حديث: لا تسافر المرأة ثلاثاً إلا ومعها ذو
- حديث: إن حيل بيني وبينه فعلت كما فعل
- حديث: كان النبي يزور أو يأتي قباءً راكباً
- حديث: أن العباس بن عبد المطلب استأذن رسول
- حديث: أن رسول الله كان يخرج من طريق
- حديث: إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة
- حديث: عرضت على النبي يوم أحد وأنا ابن
- حديث: الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
- حديث: إن العبد إذا نصح لسيده، وأحسن عبادة
- حديث: على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب
- حديث: أجرى النبي ما ضمر من الخيل من
- حديث: أن رسول الله قسم في النفل للفرس
- حديث: من أكل من هذه الشجرة يعني الثوم
- حديث: كان أهل الجاهلية يتبايعون لحوم الجزور إلى
- حديث: أن رسول الله نهى عن الشغار
- حديث: أن رجلاً رمى امرأته فانتفى من ولدها
- حديث: إن المؤمن يأكل في معًى واحد
- حديث: إني كنت ألبس هذا الخاتم وأجعل فصه
- حديث: أنه نهى أن يقام الرجل من مجلسه
- حديث: إنما خيرني الله، فقال: {استغفر لهم...}
- حديث: الحمى من فيح جهنم، فأبردوها بالماء
- حديث: أن رسول الله قطع سارقاً في مجنّ
- حديث: دخلت امرأة النار في هرة ربطتها فلم
- حديث: إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم
- حديث: أخبروني بشجرة تشبه أو كالرجل المسلم لا
- حديث: إن أمامكم حوضاً كما بين جرباء وأذرح
- حديث: لعن الواصلة والمستوصلة، والواشمة والمستوشمة
- حديث: يا رسول الله؛ إني نذرت في الجاهلية
- حديث: أن رسول الله أفاض يوم النحر
- حديث: إن المتبايعين بالخيار في بيعهما ما لم
- حديث: إذا كان أحدكم يصلي فلا يبصق قبل
- حديث: صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع
- حديث: الذي تفوته صلاة العصر كأنما وتر أهله
- حديث: إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده
- حديث: اليد العليا خير من اليد السفلى
- حديث: أن رسول الله أناخ بالبطحاء التي بذي
- حديث: اللهم ارحم المحلقين
- حديث: لا إله إلا الله وحده لا شريك
- حديث: إذا كانوا ثلاثةً فلا يتناجى اثنان دون الثالث
- حديث: خمس من الدواب ليس على المحرم في
- حديث: إني لست كهيئتكم، إني أطعم وأسقى
- حديث: من حمل علينا السلاح فليس منا
- حديث: نهى رسول الله عن النجش
- حديث: لا يبع بعضكم على بيع بعض
- حديث: أن رسول الله نهى أن تتلقى السلع
- حديث: أن رسول الله نهى عن المزابنة
- حديث: لا يحلبن أحد ماشية أحد إلا بإذنه
- حديث: نهى رسول الله أن يسافر بالقرآن
- حديث: أن رسول الله أمر بقتل الكلاب
- حديث: لا يمنعك ذلك فإنما الولاء لمن أعتق
- حديث: ما تجدون في التوراة في شأن الرجم
- حديث: يقوم الناس لرب العالمين حتى يغيب أحدهم
- حديث: إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل
- حديث: إذا دعي أحدكم إلى الوليمة فليأتها
- حديث: من شرب الخمر في الدنيا ثم لم
- حديث: لا ينظر الله إلى من جر ثوبه
- حديث: أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول
- حديث: أن النبي قطع نخل بني النضير وحرق
- حديث: أن رسول الله كان ينزل بذي الحليفة
- حديث: ليس أحد من أهل الأرض الليلة ينتظر
- حديث: يا بلال، قم فناد بالصلاة
- حديث: غفار غفر الله لها، وأسلم سالمها الله
- حديث: أن رسول الله نهى عن القزع
- حديث: كان رسول الله يعتكف العشر الأواخر من
- حديث: أرى عبد الله رجلاً صالحاً
- حديث: إن شئت حبست أصلها وتصدقت بها
- حديث: وقد أغار رسول الله على بني المصطلق
- حديث: أراني في المنام أتسوك بسواك فجاءني رجلان
- حديث: لا يصلين أحد العصر إلا في بني
- حديث: توضأ واغسل ذكرك، ثم نم
- حديث: بينما الناس بقباء في صلاة الصبح
- حديث: إن الظلم ظلمات يوم القيامة
- حديث: إن تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون
- حديث: من بايعت فقل: لا خلابة
- حديث: نهى النبي عن بيع الولاء وعن هبته
- حديث: فرأيت رسول الله يقضي حاجته مستقبل الشام
- حديث: إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه
- حديث: إن الإسلام بني على خمس شهادة...
- حديث: قدم رسول الله فطاف بالبيت سبعاً ثم
- حديث: اشتكى سعد بن عبادة شكوى له، فأتاه
- حديث: إنا قافلون غداً إن شاء الله
- حديث: إن رسول الله لعن من اتخذ شيئاً
- حديث: كلوا فإنه حلال، ولكنه ليس من طعامي
- حديث: نهى رسول الله أن يقرن الرجل بين
- حديث: إنه لا يرد شيئاً، وإنما يستخرج به
- حديث: يدنى المؤمن من ربه حتى يضع عليه
- حديث: أمر النبي بوفاء النذر ونهى النبي عن
- حديث: ابعثها قياماً مقيدةً، سنة محمد
- حديث: نزل بها النبي وعمر وابن عمر
- حديث: من قال لأخيه يا كافر فقد باء
- حديث: إن اليهود إذا سلموا على أحدكم إنما
- حديث: كنا إذا بايعنا رسول الله على السمع
- حديث: ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي
- حديث: وجدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند جابر بن عبد الله الأنصاري
-
مسند أبي سعيد الخدري
-
مسند أنس بن مالك
-
مسند أبي هريرة
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
1274- الخامس والثَّلاثون: عن الزُّهريِّ عن سالمٍ عن ابن عمرَ: أنَّ رسولَ الله صلعم قال: «لا تبيعوا الثَّمرَ حتَّى يبدُوَ صلاحُه، ولا تبيعوا الثمر بالتَّمرِ».
قال سالم: وأخبرَني عبدُ الله بن زيدِ بن ثابتٍ: «أنَّ رسولَ الله صلعم رخَّص بعد ذلك في بَيعِ العَريَّة(1) بالرُّطَبِ أو بالتَّمر، ولم يرخِّص في غَيرِه». / [خ¦2183]
وأخرجاه من حديثِ مالكٍ عن نافعٍ عن ابن عمرَ: «أنَّ رسولَ الله صلعم نهى عن بيعِ الثِّمار حتَّى يبدوَ صلاحُها، نهى البائعَ والمبتاعَ». [خ¦2194]
ومن حديثِ شُعبةَ عن عبد الله بن دينارٍ عن ابن عمرَ: «نهى النَّبيُّ صلعم عن بيعِ الثَّمَرةِ حتَّى يبدوَ صلاحُها، وكان إذا سُئِلَ عن صلاحِها قال: حتَّى تذهبَ عاهتُه». [خ¦1486]
وأخرَجه البُخاريُّ تعليقاً، فقال: وقال اللَّيثُ عن يونسَ عن ابن شهابٍ قال: لو أنَّ رجلاً ابتاعَ ثمراً قبل أن يبدوَ صلاحُه ثمَّ أصابَتْه عاهَةٌ، كان ما أصابَه على ربِّه.
أخبرني سالمٌ عن ابن عمرَ: أنَّ رسولَ الله صلعم قال: «لا تَبايَعُوا(2) الثَّمَر / حتَّى يبدوَ صلاحُه، ولا تَبيعوا الثَّمَر(3) بالتَّمْر». [خ¦2199]
وأخرَجه مسلمٌ من حديث عُبيد الله عن نافعٍ نحوَ حديثِ مالكٍ.
ومن حديث أيُّوبَ عن نافعٍ عن ابن عمرَ: «أنَّ النَّبيَّ صلعم نهى عن بيعِ النَّخلِ حتَّى يزهوَ، وعنِ السُّنبُلِ حتَّى يَبْيَضَّ ويأمَنَ العاهةَ، نهى البائعَ والمشتريَ».
ومن حديثِ يحيى بن سعيدٍ عن نافعٍ عن ابن عمرَ قال: قال رسول الله صلعم: «لا تَبتاعُوا الثَّمَرةَ حتَّى يبدوَ صلاحُها وتذهبَ عنه الآفةُ».
قال: يبدو صلاحُه: حُمرتُه وصُفرتُه.
ومن حديث موسى بن عُقبةَ عن نافعٍ بمثل حديثِ مالكٍ وعُبيد الله عن نافع.
ومن حديث الضَّحَّاكِ بن عُثمانَ عن نافعٍ، وفيه: [«حتَّى يبدوَ صلاحُها»]. لم يزد.
ومن حديث إسماعيلَ بنِ جعفرٍ عن عبد الله بن دينارٍ عن ابن عمرَ: أنَّه صلعم قال: «لا تَبيعوا الثَّمَرَ حتَّى يبدُوَ صلاحُه». فقيل لابن عمرَ: ما صلاحُه؟ قال: تذهبَ عاهتُه (4).
ومن حديث سفيانَ الثَّوريِّ عن عبد الله بن دينارٍ عن ابن عمرَ قال: [«نهى رسولُ صلعم عن بيعِ الثَّمَرِ حتَّى يبدوَ صلاحُه».] /
[1] العريَّة ذكر أصحابُ الغريبِ فيها أقوالاً منها:
أن العريَّة النَّخلة يُعريها صاحبها رجلاً محتاجاً فيجعَل له ثمرَ عامِها، فرخّص لصاحب النَّخل أن يشتريَ ثمرَ هذه النَّخلة من المُعرَى بثمنٍ معجَّلٍ يكون عِوضاً عن مقدار ما خُرِصت به لما في ذلك من المَرفَق، وتأوَّل من قال هذا ما جاء من الرُّخصة في الحديث على هذا.
وقيل: العريَّة النَّخلة المستثناة من النَّخل عند بيع ثمرها، كأنَّها عُرِيَت؛ أي: عزِلت عن المساومة، والجمع العرايا.
وقيل: هي النخلة تكون في وسط نخلٍ كثيرٍ لرجلٍ آخرَ، فيتأذى صاحبُ النَّخل الكثيرِ بدخول صاحب هذه النخلة الواحدة في نخله، فرُخَّص له أن يشتريَ ثمرة هذه النخلة بتمرٍ.
والقول الأول اختيارُ أبي عُبيدٍ؛ لقول الشاعر: [من الطويل]
~................................ولكنْ عرايا في السِّنين الجَوائحِ
وإنما عوَّل أبو عُبيد على تصحيح التَّسمية؛ لأنها إذا كانت مِلكاً له لم يصحَّ أن تسمى عريَّة، وإلا فهما يستويان في دفع الضرر واتِّفاق المنفعة لهما أو لأحدهما.
وقيل في تفسير الرخصة في العرايا: «إن النبي صلعم نهى عن المزابنة»، وهي بيع الثمر في رؤوس النخل بالتمر، ورخَّص من جملة المزابنة في العرايا، وهو أن من لا نخل له من ذوي القرابة أو الحاجة، يفضُل له من قوته التمر ويدرك الرطَب، ولا نقدَ بيده يشتري به الرطَب لعياله، ولا نخلَ له فيعطيه ذلك الفضلَ من التمرِ بثمر تلك النخلات ليصيب من رطبها مع الناس، فرخَّص من جملة ما حرَّم من المزابنة في ما دونَ خمسة أوسق، كذا قال بعض أصحاب الغريب، ولم يراع لفظة العرايا؛ لأنَّ العريّة بمعنى الهبة، ولا هبةَ في شيء مما مثَّله هذا القائل، والله أعلم بالمراد، وواحدةُ العرايا، عريّةٌ فعيلةٌ بمعنى مفعولة، ويحتمل أن تكون من عَرِيَ يَعرى، كأنها عُرِّيَت من جملة التحريم فعَرِيَت، أي: خرجت فهي على هذا فعيلة بمعنى فاعلة، يقال: هو عِروٌ من هذا الأمر، أي: خِلوٌ منه، وبهذا يصحُّ التمثيل الذي مُثِّلَ في آخر الأقوال، إن لم يوجدْ ما يعارضه.
[2] أشار في (ق) إلى أن في نسخة (تبتاعوا)، وفي نسختنا من رواية البخاري «تَتَبَايَعُوا».
[3] كتب فوقها في (ابن الصلاح): (صح).
[4] خلط هنا بين رواية إسماعيل وشعبة عن عبد الله بن دينار، فقوله: «فقيل لابن عمر..» في رواية شعبة فقط!.