الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب من سمع شيئًا فراجع حتى يعرفه

          ░36▒ (بَابُ مَنْ سَمِعَ شَيْئاً): أي: من العلم، ويحتمل العموم. زاد في رواية أبي ذر: <فلم يفهمه> (فَرَاجَعَ): أي: لمن سمعه منه أو لغيره، وللأصيلي: <فراجع فيه>، وفي رواية: (فراجعه) (حَتَّى يَعْرِفَهُ): أي: ذلك الشيء.