الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب قول الله تعالى: {وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون}

          ░32▒ (باب: قول الله ╡: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا} إلى آخره)
          الغرض مِنْ هذه التَّرجمة ذكر آسية، وهي بنت مزاحم امرأة فرعون، وقيل(1): إنَّها مِنْ بني إسرائيل، وإنَّها عمَّة موسى، وقيل: إنَّها مِنَ العماليق، وقيل: ابنة / عمِّ فرعون، وأمَّا مريم فسيأتي ذكرها مفردًا بعدُ، قاله الحافظ.


[1] في (المطبوع): ((قيل)).