عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب الميت يعرض عليه بالغداة والعشي
  
              

          ░89▒ (ص) بابٌ الْمَيِّتُ يُعْرَضُ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ.
          (ش) أي: هذا بابٌ يُذكر فيه: الميِّتُ يُعرَضُ عليه... إلى آخره.
          والمرادُ بـ(الْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ) وقتُهما، وإلَّا فالموتى لا صباحَ عندهم ولا مساء، والمراد مِنَ (المَقْعَد) الموضعُ الذي أُعِدَّ له في الجنَّة أو في النَّار.