عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب ما ينهى من الحلق عند المصيبة
  
              

          ░37▒ (ص) بَابُ مَا يُنْهَى مِنَ الْحَلْقِ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ.
          (ش) أي: هذا بابٌ في بيانِ مَا يُنهى مِنَ الحَلْقِ، وكلمة (مَا) يجوز أن تكون موصولةً، ويجوز أن تكون مصدريَّةً.