عمدة القاري في شرح صحيح البخاري

باب ما ينهى من الويل ودعوى الجاهلية عند المصيبة
  
              

          ░39▒ (ص) بَابُ مَا يُنْهَى مِنَ الْوَيْلِ وَدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ.
          (ش) أي: هذا بَابٌ في بيان النَّهي مِنَ الويل، وكلمةُ (مَا) مصدريَّةٌ، و(الوَيلُ) أن يقولَ عند المصيبة: وَا وَيلَاهُ، هَذه الترجمةُ معَ حديثِها ليست بموجودةٍ عند الكُشْميهَنيِّ، وثبتت عند الباقين.