الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب قصاص المظالم

          ░1▒ (باب قِصَاصِ المَظالِمِ) أي: القصَاصِ منها، وذلكَ في يومِ القيامةِ، وسقطَتِ التَّرجمةُ دونَ البابِ هنا لأبي ذرٍّ، وثبَتا له بعد قوله: ((المُقنِعُ والمقمِحُ واحدٌ))، وسقطَتْ له الواوُ هناك من قوله: ((وقالَ مجاهدٌ)).