الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب حلاوة الإيمان

          ░9▒ (بَابُ حَلاَوَةِ الإِيمَانِ): بالإضافة، وجه المناسبة بين البابين: أن الأول يدل على أنه حبه عليه الصلاة والسلام من الإيمان وهذا يدل على ما يفيد حلاوة الإيمان فهي من ثمراته المقصودة للمصنف، ولما كان مدلول الأول جزاء من مدلول الثاني قدمه عليه، وسقط لفظ <باب> للأصيلي في اليونينية وفرعها.