نجاح القاري لصحيح البخاري

باب من بايع رجلًا لا يبايعه إلا للدنيا

          ░48▒ (باب: مَنْ بَايَعَ رَجُلاً) أي: إماماً (لاَ يُبَايِعُهُ إِلاَّ لِلدُّنْيَا) لا يقصد من مبايعته طاعة الله.